الطفل “محمد” واحد من بين الأطفال الكثر الذين تعرضوا لخوف شديد أثر سلباً على حالتهم النفسية نتيجة الزلزال الذي ضرب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا في ٦ فبراير الماضي.
عانى “محمد” من الأثار النفسية السلبية التي سببت له إنسحاب اجتماعي وترك المدرسة، إضافة إلى توتر نفسي واضطرابات في النوم.
استجاب فريق الحماية في #مؤسسة_شام_الإنسانية إلى حالة الطفل، وبناء على تقييم الحالة عمل الفريق على وضع خطة مناسبة للطفل بهدف تخفيف ضغط الشدة النفسية، عن طريق جلسات التثقيف النفسي للطفل والأسرة، وجلسات دعم نفسي اجتماعي لزيادة ثقة الطفل بنفسه عن طريق دمجه مع أقرانه، وإعادته إلى المدرسة وتشجيعه على تكوين علاقات وأصدقاء جدد لتمكينه من الخروج من الحالة النفسية التي يعاني منها.
#لمشاهدة_الفيديو عبر قناتنا على اليوتيوب :