بدأت رحلة معاناة عماد (42 عاماً) عندما تعرض لإصابة بالغة جراء إستهداف منزله في ريف إدلب الجنوبي ببرميل متفجر، مما أدى لبتر ساقيه من فوق الركبة وبالتالي نتج عن ذلك إعاقة دائمة له وهو متزوج ولديه عدد من الأولاد.
إعادة تأهيل عماد جسدت أحد أهم قصص النجاح المتميزة في مركز شام للأطراف الصناعية في ريف حماة، والذي تدعمه قافلة البشائر الخيرية، حيث قام بمراجعة المركز منذ شهرين وأجريت له دراسة شاملة، من خلالها تم تصنيع وتركيب طرفين صناعيين سفليين له الشهر الماضي الأمر الذي ساعده على الوقوف والمشي جزئياً، بالإضافة لهذا خضع المريض لتدريب وتأهيل على المشي، من المتوقع أن يمارس بعده حياته الطبيعية كما كان في السابق.
وقد حرص العاملون في مركز شام على متابعة حالة عماد من خلال دعمه نفسياً وزيارته بشكل دوري في منزله وتشجيعه على استخدام الطرفين ومراجعته للمركز لفحص قدرته على المشي مجدداً ومدى مناسبة الطرفين له.
إعادة تأهيل عماد جسدت أحد أهم قصص النجاح المتميزة في مركز شام للأطراف الصناعية في ريف حماة، والذي تدعمه قافلة البشائر الخيرية، حيث قام بمراجعة المركز منذ شهرين وأجريت له دراسة شاملة، من خلالها تم تصنيع وتركيب طرفين صناعيين سفليين له الشهر الماضي الأمر الذي ساعده على الوقوف والمشي جزئياً، بالإضافة لهذا خضع المريض لتدريب وتأهيل على المشي، من المتوقع أن يمارس بعده حياته الطبيعية كما كان في السابق.
وقد حرص العاملون في مركز شام على متابعة حالة عماد من خلال دعمه نفسياً وزيارته بشكل دوري في منزله وتشجيعه على استخدام الطرفين ومراجعته للمركز لفحص قدرته على المشي مجدداً ومدى مناسبة الطرفين له.